نتائج البحث: النظام السوري
تقع المدن الميتة أو المهجورة أو المنسية، في الشمال الغربي من سورية، وتشمل مجموعة من حوالي 820 بلدة أو قرية أو مدينة، ظهرت في مدونات السلطتين المتعاقبتين للإمبراطوريتين الرومانية والبيزنطية، من القرن الثاني إلى القرن السابع الميلادي.
هل يستقيم الدفاع عن القومية والعروبة والوطن وفلسطين في فضاء اجتماعي يمحو ذاتية الفرد ويمسح معنى الجماعة ويشوّه دلالة الدين وينتهك قيم الاستقلال والحرية بشعارات لفظية تمجّد القدس ولا تفعل لها شيئًا، وتذكّر بفلسطين ولا ترحم الفلسطينيين.
تفرض كلمة الدليل صمتًا مؤقتًا بعد ذكرها في أي نقاش. لكلمة الدليل وقعٌ إسكاتيّ، فالدليل يشير إلى الحقيقة، ويحسم الجدل، ويفحِم المتسائلين. المدافعون عن مركزية الدليل في المعرفة يرون أنّ الاعتبارات التي ينطلق منها البشر تميلُ بشكل غريزي إلى الدليل.
تزايدت الدراسات التي تتناول مقومات الدولة، ومكونات المجتمع السوري، بعد قيام الثورة السورية بمنتصف آذار/ مارس 2011، واتجه بعضها إلى سبر علاقة الدين بالدولة والمجتمع، وتناول دور المؤسسة الدينية وتركيبتها، بغية تلمس أثرها في المجتمع، وفي الثورة وناسها.
قبل صرفنا من مجلة "نوافذ" بسنوات، كانت رواتبنا تصلنا بقطارات بعد أشهر من الانقطاع. أبحث عن مورد آخر. أتصل بساطع نور الدين، صديقي منذ القِدم. قليل الاندماج باجتماعيات معشرنا الثقافي. له مشارب ومداخل مختلفة عنه.
للمرة الثالثة، يتصل بي صاحب المكتب العقاري الأقرب لبيتي، في حي تجميل الصليبة، يريد أن يرى، أن يعاين، بيت ابني الذي يقع في العمارة ذاتها، ولكن في الطابق 11. يقول إنه لن يستطيع مساعدتنا في بيع البيت.
في بلد لجوئه الثاني السويد، بعد سورية، ودع الفلسطيني يوسف سلامة الحياة قبل أيام، تاركًا إرثه العلمي الإنساني في عائلته وطلابه. تستذكر، هنا، مجموعة من طلابه روح أستاذهم، مستحضرين ما أمكنهم بعضًا من عمق ضحكته التي لا تُنسى.
بتاريخ 25 فبراير/ شباط 2024، استضاف الإعلامي علي ياسين في برنامجه "كتاب الشهرة" الممثل باسم ياخور. وأقول صراحة إن ياخور ليس من الممثلين المفضلين لدي، رغم أنني أعجبت ببعض المسلسلات التي شارك فيها، خاصة مسلسل "ضيعة ضايعة".
الحديث عن الاغتصاب كجريمة وحالة فردية بداية، يمكن النظر لها من زوايا عدة، وبدايات مختلفة، وهي أخذت حيزها في الإعلام والأدب والفنون جميعها، وكانت موضوعًا أساسيًا في السينما والدراما عمومًا.
عودة قليلة إلى الوراء. وأنا مقيمة في القاهرة، كتبتُ في صحيفة "الحياة" مقالات تنتقد "حزب الله". وتكثفت هذه المقالات بعد اغتيال رفيق الحريري وموجة الاغتيالات اللاحقة عليه. وفي حرب تموز/ يوليو 2006، عبّرت عن شكوكي بأهداف هذه الحرب.